صدمة الإعلام الأميركي: نقاش أقل... وفعل أكثر

صدمة الإعلام الأميركي: نقاش أقل... وفعل أكثر

لم تكن زيارتي الأولى إلى الولايات المتحدة سعيدة. تزامنت مع تجربة شخصية مؤلمة، وزادت سوءاً بتوقيفي بالقرب من مبنى «البنتاغون» بسبب ملامحي، واحتجازي حتى انتهى موظفون يتحدثون العربية من تفتيش رسائلي النصية و«إيميلاتي». كانت الزيارة في مطلع 2006، في قلب الحرب على الإرهاب وتبعات غزو العراق. بحكم مهنتي،...

Redirecting to full article...