العام 2025... رغم أهواله لكنَّه أبو الذكاء الاصطناعي
ها هو العام 2025 يودّعُنا راحلاً غيرَ مأسوف عليه، مفسحاً المكان أمام العام 2026 ليحلَّ محلّه. لم يكن عاماً سهلاً، ومثل سابقه كان ثقيلَ الوطء، مشحوناً بالتوترات التي بلغت ذروتَها، حتى كاد العالم يختنقُ تحت ركام أحداثه، قبل أن يولّينا ظهرَه أخيراً، ويغادر بلا رجعة. الإشكالية الحقيقية تكمن في «هوِيَّة...
Redirecting to full article...