الثقافة اللبنانية تتوهج بين الانتعاش والفوضى من دون أن تعبأ بالحرب كثافة المواعيد تربك جمهوراً متحمساً
إذا كان من عنوان لهذه السنة فهو «النضال» من أجل استبدال البشاعة بالجمال. فقد أغلق عام 2024 على حرب إسرائيلية ضروس، انحسرت، لكنها لم تنتهِ بعد. كان على اللبنانيين أن يعودوا إلى المسرح وغاليريات الفن، ومهرجانات السينما، والعروض الفنية، والأنشطة الأدبية، كأنما الوطن لا يقصف، والأرض لا تسلب. الحرب وإن...
Redirecting to full article...