إنَّها حرب نتنياهو

لم تعدِ الحربُ التي تشتعل منذ نحو سنتين حربَ إسرائيلَ كلّها، بل غدت «حربَ نتنياهو»؛ من خطاب التَّحريض إلى قرارات الاغتيال، من مشهد القصفِ في غزة إلى محاولة اغتيالِ قادة «حماس» في قلب الدوحة في التاسع من سبتمبر (أيلول) الحالي، تبدو بصمات الرجل واضحة، وقراراتُه تخدم معاركَه السياسيةَ أكثر مما تحمي ما...
Redirecting to full article...