المقنعة ألغت الألعاب

قدّمت نفسها مثلما كانت في القرون الغابرة، عاصمة الآداب وربة الموسيقى وملاذ المرأة. وعرضت بلا حساب التماثيل الذهبية لنساء من ذهب، وملأت نهر السين في كل ضفافه وزواياه، أخيلة من الخيال، وخيولاً من بروق لا تلبث أن تصبح أفراساً بيضاً من أصائل العرب. 4 ساعات من نحت الإعجاز الفني حول مسرح واحد هو السين. و...
Redirecting to full article...