«الطوفان» الذي ابتلع أصحابه

عامان على حرب كان يمكن إنهاؤها بعد أشهر من وقوعها، لكن لا «حماس» قدرت العواقب، أو من خلفها، خصوصاً ما يعرف للأجهزة الاستخباراتية بـ«غرفة بيروت»، حيث دُبّر وخُطّط لتلك العملية، ولا نتنياهو، أو إسرائيل أرادا إنهاء تلك الحرب. كانت «حماس» تعتقد أن «الصمود» انتصار، وسينهار نتنياهو داخلياً بسبب الانقساما...
Redirecting to full article...