تحديات هائلة أمام أوروبا

اليوم، تتعرض هذه العقيدة الحضارية لتهديد عميق. أصبحت الخسارة حالة سائدة وواسعة الانتشار في الحياة بأوروبا وأميركا. إنها تشكل الأفق الجمعي بشكل أكثر إلحاحاً مما كانت عليه في أي وقت منذ عام 1945، وتتسرب إلى صميم الحياة السياسية والفكرية واليومية. لم يعد السؤال يتعلق بما إذا كان يمكن تجنب الخسارة، وإنم...
Redirecting to full article...