لماذا لا يمكن لسياسة ترمب الداخلية أن تكون مثل سياسته الخارجية؟

الآن ومع الاتفاق المبدئي لإنهاء الحرب في قطاع غزة، يعيد نمط ترمب خلال الفترة الرئاسية الأولى تأكيد ذاته. يتمتع الرئيس بالقوة كقائد داخلي، لكنه في الوقت ذاته لا يتمتع بالشعبية، في ظل أجندته التشريعية الشحيحة، وصورته الشعبية التي تحركها مشاعر الانتقام بشكل متزايد. مع ذلك يحقق نجاحاً أكبر في الوقت الحا...
Redirecting to full article...