غافلٌ جاهلٌ أو ماكرٌ ناكر!

من الأخبار السارّة أن تختفي مثل هذه الجماعات، وتنتهي أعمالُها الإجرامية، بحق العباد والبلاد، وبحق سمعة الإسلام العظيم نفسه. لكن الدنيا ليست هكذا، ألم يقل الشاعر الحكيم أبو الحسن التهامي عن طبع الدنيا: طُبِعَت عَلى كدرٍ وأنتَ تُريدها / صَفواً من الأَقذاءِ والأَكدارِ؟! ومُكَلِّف الأَيامِ ضِدَّ طِبا...
Redirecting to full article...