بوستيكوغلو يغيّر وجه فورست… من الانضباط الدفاعي إلى «الفوضى المنظمة»

لكن نونو إسبيريتو سانتو كان أنجح قائد عرفه فورست منذ أجيال. لقد أعاد الفريق إلى المنافسات الأوروبية الموسم الماضي بعد ثلاثة عقود من الغياب، وكان محبوباً بشدة، سواء في غرفة الملابس، أو في المدرجات. ورحيله الأخير لم تكن له أي علاقة بجودة عمله. وبطريقة مشابهة لتعيين نونو في فورست في ديسمبر (كانون الأو...

Redirecting to full article...