هل يجدي أسلوب إنزاغي نفعاً مع الكتيبة الهلالية؟ تقدم قراءة تحليلية للمشهد في خضم «الغضب الجماهيري»

هل يجدي أسلوب إنزاغي نفعاً مع الكتيبة الهلالية؟
تقدم قراءة تحليلية للمشهد في خضم «الغضب الجماهيري»

وبعدما كانت الآراء تكيل المديح للمدرب الإيطالي، انقلبت الأمور رأساً على عقب، تماماً كما حدث للفريق في كلاسيكو الأهلي الذي انفرطت نقاطه من بين يديه بشكل صادم بعد التقدم بثلاثة أهداف في الشوط الأول. في البدء قال كثيرون إن المدرب لا يناسب أسلوب الهلال، لكن التحول طرأ بعد المستويات المبهرة التي قدمها ا...

Redirecting to full article...