ليبيون يطالبون بـ«القصاص» من قتلة القذافي بعد 14 عاماً على رحيله معارضوه: حكمه كان«ديكتاتورياً إقصائياً»

وكانت مدينة سرت (وسط ليبيا) شاهدة على آخر فصول حياة القذافي وبعض مرافقيه، الذين تعرض موكبهم في 20 أكتوبر (تشرين الأول) 2011، لقصف جوي من طائرات حلف «الناتو»، فعثر على بعضهم مدرجين في دمائهم، قبل أن ينتهي الأمر بالقذافي جثة معروضة في غرفة تبريد بمتجر للخضراوات بمدينة مصراتة، ثم مواراتها في قبر سري بع...

Redirecting to full article...