«أميرة الحب والأحزان»... الفصل الأخير في حياة أسمهان

لجأ المؤلف إلى أسلوب السيرة الدرامية الروائية، وليس السرد التاريخي الجافّ. بمعنى أن أحداث حياة أسمهان تُروى هنا وفق قالب فني درامي يجعلنا نعيش الحدث مضافاً إليه توتر المشاعر واضطراب الشخصيات، في ظل بيئة مكانية وزمانية شديدة الخصوصية، لكنه يتوقف طويلاً بكثير من الإسهاب والتأمل وحشد التفاصيل في فصل ال...