دليلك إلى النظرية الأدبية تتخذ مساراً مستحدثاً منذ أواخر سبعينات القرن الماضي

دليلك إلى النظرية الأدبية
تتخذ مساراً مستحدثاً منذ أواخر سبعينات القرن الماضي

حصل الأمر في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي. كانت قراءاتي في النظرية الأدبية قبلها غير ممنهجة، قرأت حينها كتباً لمؤلفين مختلفي المشارب والتوجّهات: سارتر ومؤلفه «ما الأدب؟»، تي. إس. إليوت وتنظيراته التي أوردها في كتابيه «ملاحظات نحو تعريف الثقافة» و«التراث والموهبة الفردية»، إف. آر. ليفز وكتب...

Redirecting to full article...