«ذلك هو البعد»... ملامح الذات في مرايا الخوف إسراء النمر تبحث عن بئر شعرية جديدة

«لن أستطيع أن أكتب شعراً حزيناً بعد اليوم فحبيبي صار لي كما أنني لم أفقد أحداً» هكذا، تصبح محاورة الشعر، والبحث فيما وراء النص جزءاً مهماً من بنية الديوان، إذ تصبح الذات الشاعرة «كطفل لم يكتشف بعد لسانه»، ويبحث عن لسان جديد، وصوت مختلف، ونبرة تخصه، نبرة مفعمة بالسعادة والحب. لكن يبدو أن الشعر قد...
Redirecting to full article...