«رهائن الغيب...» أرواح بلا حضور أصبحت مرآة للماضي أمين صالح يمزج بين السيرة الذاتية والرواية

«رهائن الغيب...» أرواح بلا حضور أصبحت مرآة للماضي
أمين صالح يمزج بين السيرة الذاتية والرواية

يمزج هذا العمل الذي تجري وقائعه في حي الفاضل - أحد الأحياء العريقة في المنامة - في عام 1963، بين السيرة الذاتية والرواية. وفيه يؤرخ الكاتب لزمن بيوت الطين والسعف، والأزقة الضيقة، والطرقات الهادئة، والذكريات والأيام التي راوغت فخاخ النسيان. صاغ الكاتب روايته بأسلوب سردي ولغة شعرية متناغمة، مستعيداً...

Redirecting to full article...