تاريخ قشلة دهوك وحضاراتها المتعاقبة

والكتاب لا يقتصر على سرد مجريات التنقيب وأدواته العلمية، إنّما يحوّل التجربة إلى وثيقة حضارية تتجاوز حدود الزمان والمكان. فالقشلة، التي ارتبطت في الذاكرة الجمعية بأنها مبنى عثماني متأخر، تتكشف عبر هذا العمل على أنها موقع متعدّد الطبقات الحضارية؛ إذ تراكمت فيه آثار العصر الحوري - الميتاني، والآشوري،...
Redirecting to full article...