ميناء الشعيبة... ذاكرة البحر الأحمر وأول بوابة لمكة المكرمة مشروعات تأهيل تعيد للمكان بريقه

ورغم أن نشاط الميناء التجاري توقف مع مرور الزمن وأصبح مجرد وجهة للصيادين وبعض الهواة، فإن الاهتمام الحديث بإحياء إرثه التاريخي أعاد إليه الأضواء، ضمن مشروعات تطوير الساحل وإعادة تهيئة شواطئه الجميلة، ليصبح مؤهلاً لمرحلة جديدة يطلق عليها أهالي مكة اسم بحر مكة. نافذة مكة البحرية لم يكن ميناء الشعيبة...
Redirecting to full article...