دوقة يورك وصفت إبستين بـ«الصديق العظيم» في رسالة عام 2011

وذكرت صحيفتا «ذا صن» و«ذا ميل أون صنداي» أن الرسالة الإلكترونية، التي تعود إلى عام 2011، أُرسلت بعد أسابيع من نأي الدوقة بنفسها علناً عن الملياردير سيء السمعة. وفي مقابلة عام 2011، صرّحت فيرغسون بأن علاقتها بإبستين كانت «خطأً فادحاً في التقدير». ووعدت فيرغسون خلال المقابلة أيضاً بأنها لن تتعامل مع...
Redirecting to full article...