آلاف القطع الأثرية المفقودة والمدمرة في المتحف الوطني السوداني

بعد أكثر من عامين على اندلاع الحرب في السودان، تتكشّف فصول جديدة من المأساة، ليس فقط على مستوى الأرواح والبنى التحتية، بل أيضاً على صعيد الذاكرة التاريخية للبلاد. فقد تحوّل جزء كبير من العاصمة الخرطوم ومدن أخرى إلى أنقاض، وتعرّضت مواقع أثرية تعود إلى قرونٍ مضت للدمار، فيما استُبيحت المتاحف، وسُرقت ك...
Redirecting to full article...