جسد نحيل وعظام تنهشها المجاعة... مَي تروي شهادة حيّة على حصار غزة

بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مَي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خانيونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامناً مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين....
Redirecting to full article...