علاء عبد الفتاح... وأوهام الحريّة بعد الخروج من المعتقل

لكنّ صورةً أخرى ظللتُ أتمسّك برؤيتها لأقول لنفسي: لقد انتصرنا رغم كلّ ما جرى. هذه اللحظة التي انتظرت عمرًا مُشابهاً لتحدث: ليلى في البيت، علاء يحكي وهي تتداخل مع ما يقولُ كعادتهما (نقاشٌ عاديّ في الحال) وسناء في غرفتها تشاهد التلفاز أو لعلّها نائمة، يرنّ جرس الباب، يقوم أحدنا ليفتح، فإذ بمنى تحمل لا...
Redirecting to full article...