إلى الدوحة... وما بعدها

إلى الدوحة... وما بعدها

ثماني جبهات، ليس في عمر مسؤول واحد، ولا طيلة عهد مسعّر حروب، وإنما في ليلة واحدة من أيّام نتنياهو المُستعلي، العدو الداهية، مصّاص الدماء الذي لا يضطر لحمل منديل يجفّف به فمه ولا يخفي به أثر جرائمه، لا يُمانع في أن يواصل جحيمًا محمومًا في غزّة، ثم ينكّل بأهالي منفّذي عملية في القدس، ثم يقتل طفلًا باق...

Redirecting to full article...