اختلاف الثقافات: أزمة هوية أم مسار إلزامي للاندماج؟

اختلاف الثقافات: أزمة هوية أم مسار إلزامي للاندماج؟

سرعان ما اصطدمت مريم بمشكلة أساسية: صعوبة الحصول على دورات مجانية لتعلم الفرنسية. كانت تحتاج إلى نظام تعليمي أشبه بالمدرسي، ببرامج يومية مكثفة تساعدها على تحقيق تقدم نوعي يمكّنها من الاندماج بالمجتمع الفرنسي وتلبية احتياجاتها الحياتية والرسمية والصحية. غير أن كل ما حصلت عليه لم يتجاوز مائة ساعة تدري...

Redirecting to full article...