بنيوية أم تفكيك؟ من البنية المغلقة إلى أفق الاختلاف

بنيوية أم تفكيك؟ من البنية المغلقة إلى أفق الاختلاف

البنيوية من حيث المغزى الأساسي تُبنى على الفرضية التي بلورها العالم اللغوي السويسري فرديناند دو سوسور، الذي يُعتبر أب المدرسة البنيوية في اللسانيات، حيث اللغة نسق من العلاقات، والدال لا يُحيل إلى المدلول بذاته بل ضمن شبكة من الفروق. البنية إذن ليست مادة محسوسة بل نظام من العلاقات يتحدّد فيه كلّ عنصر...

Redirecting to full article...