صناعة التفاهة: المؤثرون أداةً لمسخ وعي الشباب

صناعة التفاهة: المؤثرون أداةً لمسخ وعي الشباب

كان السوريون من أوائل من أدركوا قوّة وسائل التواصل في كسر جدار الخوف خلال سنوات الحرب. الصور والفيديوهات التي نقلها ناشطون مجهولون شكّلت سلاحاً مُضاداً لآلة الدعاية الرسمية. لكن بعد سقوط الأسد، انقلبت المعادلة: المنصّات التي كانت أداة تحرّر أصبحت ساحة استهلاك سطحي، تحكمها خوارزميات لا تُكافئ الحقيقة...

Redirecting to full article...