غزّة تهزم الإبادة... باقون

في غزّة لا ينام الناس، لكن الجسد المُنهك يُجبر العيون على السكون من دون أن يكون موجودًا. يختبئون داخل خيام متهاوية، ينتظرون أن يستيقظوا على محرقتهم، وهم يعرفون أنّ موتهم مؤجّل، يتمنون أن يكون أقلّ وجعاً فقط. توقّف القصف، لكن الخوف ما زال يملأ الصدور. تحت ركام الحياة، خرج الصحافيون بأجسادٍ مُتعبة وو...
Redirecting to full article...