متى تعود إسرائيل إلى طورها؟

متى تعود إسرائيل إلى طورها؟

ما نراه اليوم ليس سوى انتقال من مرحلة الخوف إلى مرحلة "البلطجة الممنهجة"، حيث تخلّت إسرائيل عن كل ضوابط الردع التقليدي. فقبل السابع من أكتوبر، كان حزب الله وحده قادرًا على فرض نوع من التوازن الردعي مع إسرائيل. أما الآن، فقد باتت الصورة مقلوبة؛ إذ يخشى الجميع من طول يدها وبطشها غير المتوقع، مستفيدة م...

Redirecting to full article...