وقعت في غرام مخيم لاجئين

وقعت في غرام مخيم لاجئين

لم يعرف أنّ المخيّم صبيّةٌ ملؤها الوضوح والرشاقة، أغوتني بعناق شهيٍ وشفاهٍ رقيقة ومرّرت لأصابعي رسالةً عن اسمها، كلّها قبلات. من كان سيصدّق أنني سأقع في حبّ مخيم، وأنّ اليوم الذي لا يمرّ من دون المرور في سوقه وشوارعه لا ينبغي أن يكون محسوباً في عداد العمر. من كان سيصدق أنّ "الفاروق" سيكون بدايةً لأ...

Redirecting to full article...