البيئة البصرية للمدرسة وأثرها التربوي
تعرّفتُ إلى فن الجداريات في سنّ الثامنة عشرة، حين كنتُ عضواً في مجموعة تشجيع للنادي المحلي بمدينة قلعة السراغنة. وقد شكّل ترسيم البصمة البصرية على الجدران ممارسةً جماعية تؤكّد الحضور وتفرض الرمزية. وخلال تلك المرحلة، اكتسبتُ مبادئ مزج الألوان وتقنيات الرسم بمسدس الرش. ومع اتساع صدى هذه التجربة، انتق...
Redirecting to full article...