وهم التجانس وبنية الصراع على السلطة في سورية

وهم التجانس وبنية الصراع على السلطة في سورية

في افتراضٍ ذهنيٍّ يجرّده من واقعه التاريخي، نسأل: ماذا لو كانت سورية كياناً مُتجانساً بلا أكراد ولا علويين ولا دروز ولا مسيحيين، وبلا طوائف وأعراق مُتعدّدة، بل مجتمعاً إسلامياً سنّياً واحداً في ظاهره الثقافي والديني؟ هذا السؤال لا يطلب وصفاً لجمهورية أفلاطون الفاضلة، بل اختبار البنية العميقة للسلطة...

Redirecting to full article...