اللغة العربية والتكنولوجيا... حلم التمكين وخطر التهميش في العشرية المقبلة
يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل المشهد اللغوي العالمي، حتى لدى اللغات المتمكنة رقمياً وخوارزمياً، وفي مقدمتها اللغة الإنكليزية التي صُمم بها هذا الذكاء، ففيها يرى فريق أن لغة شكسبير يقع تدريجياً تجريفها أو تسطيحها على الأقل. الحال في وطننا العربي تُدفع فيه اللغة العربية إلى منعطف حاسم في علاقتها بالتكن...
Redirecting to full article...