جين أوستن في عيد مولدها الـ250.. سخرية من قيود المجتمع والطبقة
في الذكرى الـ250 لميلادها، لا تُستدعى الروائية الإنكليزية جين أوستن بوصفها كاتبة من الماضي، بل صوتاً لم يفقد راهنيته، وربما لن يفقدها مطلقاً، لأنه ببساطة التقط جوهر التجربة الإنسانية. فمشاعر الحب وسوء الفهم والتحامل التي نسجت عالمها الروائي، تتكشف اليوم بضراوة تفوق كل ما خبرته في زمنها. احتفالاً به...
Redirecting to full article...