أجساد نبيل المخلوفي في احتجاجات فردية

يجد الزائر نفسه في مواجهة مباشرة مع اللوحة، وليس متأملاً من بعيد. هذه "الهيمنة المكانية" ليست مجرد تفصيل عرضي، بل جزء من استراتيجية الفنان الجمالية، التي يسعى عبرها أن يضع المتلقي في قلب المشهد، محاطاً بألوان كثيفة وأجساد متوترة، فهو منذ بداياته انشغل بالإنسان في حالته الجماعية؛ الحشود، الانتظار، ال...
Redirecting to full article...