إبراهيم المزين.. ما وراء نافذة الزنزانة

14 عملاً فنياً منفذة بتقنية الأكريليك على القماش، بأحجام مختلفة، غلبت عليها الأحجام المتوسطة، تسلّط الضوء على الفارق الكبير بين أن تنظر إلى لوحة لا يكاد يتضح منها سوى وجوه لأشخاص خلف القضبان، أو أن تذهب لزيارة السجن وتنظر إلى السجين وهو خلف القضبان. الفرق الجوهري يكمن في تجربة المشاهد؛ فبين تجميد ال...
Redirecting to full article...