الروائي باحثاً عن الحقيقة

ليس لديهم كل هذا، لكنهم يملكون أكثر منها، تلك البراءة من الأدوات والمناهج... فلنقل اختصاراً، النجاة من القيود، هذا امتيازها، أما الروائيون الذين ارتاحوا إلى القيود وتشبثوا بها على أنها المعرفة المتكاملة، فوجدوا بغيتهم في الأيديولوجيات. منذ نشأة الرواية، لم تكن مهمتها محصورة بهدف، أكثر من التسلية وا...
Redirecting to full article...