رؤوف مسعد.. حكّاء الشخصيات الممزقة

من أبرز أعماله التي عكست تجربته في المنفى ووعيه بالاغتراب روايتا "صخب وراء السكون" (1999) و"بيضة النعامة" (1994)، حيث تتجاور الشخصيات الممزّقة بين لغتين وثقافتين، ويغدو الجسد نفسه ساحة صراع بين الانتماء والحرية. في تلك الروايات، بدا الكاتب مشغولاً بمساءلة معنى الهوية والسلطة والعلاقة بين الفرد والجم...
Redirecting to full article...