سامية حلبي.. التجريد لغة المستقبل

سامية حلبي.. التجريد لغة المستقبل

يجمع المعرض أعمال حلبي (القدس، 1936) منذ ثمانينيات القرن العشرين وحتى اليوم، ويفرد مساحة للجانب الرقمي منها، إذ تُعرف أنها من أوائل الفنانين العالميين الذين نجحوا في تحويل لوحة المفاتيح وشاشة الحاسوب إلى أدوات للرسم الرقمي. في حين تمزج لوحاتها المشغولة بالأكريليك بين اللون والضوء والحركة، لتخلق تجرب...

Redirecting to full article...