عمر النجدي والمعنى الروحاني للّوحة

لا تقتصر التجربة الإبداعية لعمر النجدي على خط فني واحد أو وسيط بعينه، فمنذ بداياته في خمسينيات القرن الماضي، بدا وكأنه في سعي دائم لالتقاط جوهر اللحظة، وتحويله إلى أثر بصري متجدّد في رؤيته وتكوينه. تتجاور في أعماله تقنيات الحفر مع التصوير والرسم، والنحت مع الجداريات، كأنّ كل وسيط يفتح له نافذة جديدة...
Redirecting to full article...