أزمة مالية غير مسبوقة تنتظر الاقتصاد الفرنسي

وسواء نجح بايرو في تمرير الثقة أو خسرها، فإن الاقتصاد الفرنسي سيبقى في مواجهة تحديات ثقيلة. ووفق التقديرات فإن استمرار الحكومة سيعني بقاءها ضعيفة أمام ضغوط البرلمان والنقابات، بينما سقوطها سيطلق سباقاً جديداً لتشكيل حكومة أخرى أو الدعوة لانتخابات مبكرة. وفي كلتا الحالتين، ستظل الأسواق تتعامل مع فرنس...
Redirecting to full article...