هكذا تبني سورية نفسها بنفسها

ولعل إعلان أهداف الحملات، خاصة بعد النضوج والتبلور والوضوح، كما رأينا بمحافظة إدلب التي يراها السوريون "أمهم الصغرى" نظراً لاستقبالها الثوار وعموم الهاربين من نظام الأسد، منذ تحريرها عام 2015 حتى تحرير البلاد نهاية 2024، زاد من الحماسة ومحاولات الوفاء ورد الجميل، للمدن وللشعب الصامد ولآل الشهداء وال...
Redirecting to full article...