على رصيف الضواحي الفرنسية.. الفقر الذي يتنفس غضباً

على رصيف الضواحي الفرنسية.. الفقر الذي يتنفس غضباً

التمييز في فرنسا لا يقتصر على العرق أو الجنس، بل يمتد إلى الرمز البريدي. في الضواحي، يتحول العنوان إلى سيرة ذاتية تقرأ قبل أن يتكلم صاحبها، هذا ما عبّر عنه أحد شبان الضواحي في تعليق على تغريدة في منصة إكس "كل يوم أرسل سيرتي الذاتية. أول ما يقرأون العنوان: Grigny 91 (غريني 91)، لا أتلقى جوابا. كأن ال...

Redirecting to full article...