مزارعو ريف إدلب الجنوبي يفتقدون موسم الزيتون بعد اقتلاع أشجارهم وحرق أراضيهم

وتعد أشجار الزيتون رمزاً للأرض والهوية في إدلب، ومصدر دخل رئيسي لعشرات آلاف العائلات، ومع تدمير مساحات واسعة من الحقول، فقد كثير من المزارعين مواردهم الأساسية، واضطر بعضهم إلى العمل بأجور يومية أو النزوح نحو الشمال بحثاً عن لقمة العيش. ويقول المزارع محمد الخضر، من بلدة كفرنبل، في حديثه لـ"العربي ال...
Redirecting to full article...