عقوبات سينمائية في فرنسا: نعم للكفاءة لا للمساواة
هناك تزايد في أعداد الأفلام التي تحقّقها مخرجات فرنسيات. هذه خطوة مهمة، ولا سيما حين يلفت الفيلمُ النظر، ويكون من صنع امرأة، فيُتحمّس له بكل إخلاص، كما حصل مع بولين لوكيس (نينو، 2025) وفالنتين كاديك (لقاء الصيف، 2025). لكنّ أفلاماً "نسائية" أخرى لا تُقدّم جديداً، بل تدعو إلى تساؤل عن مدى إمكانية حصو...
Redirecting to full article...