"أيادٍ تحكي قصصاً"... الإبادة المصوّرة في جائزة بيكتيه العالمية

"أيادٍ تحكي قصصاً"... الإبادة المصوّرة في جائزة بيكتيه العالمية

بدأت قصة خالد حين دمّر القصف منزله في خانيونس، فلجأ إلى خيمة صغيرة بجوار مشرحة مستشفى ناصر. كانت المشرحة مكتظّة بالجثامين، والهواء مثقلاً برائحة الموت، لكنه قرّر أن يجعل من تلك الخيمة استديو مؤقتاً، ومن الكاميرا وسيلته الوحيدة للبقاء. من هناك بدأ يوثّق ما يحدث، لا عبر صور الدمار والدخان، بل عبر الأي...

Redirecting to full article...