الفنانة الفلسطينية ميرنا بامية وتخمير العاصفة

كرّست بامية أكثر من 15 عاماً من تجربتها لابتكار فضاءات تستعيد الإمكانيات في وجه المحو، إذ تتحول رموز الطعام، كالثوم والفلفل والبرتقال والملح، إلى استعارات للبقاء. عبر أعمالها، يصبح البيت والمخزن والسوق مسرحاً للتأمل في الزمن والهوية والعلاقات. استطاعت بامية أن ترسخ حضورها فنانة معاصرة، عبر مشاركاتها...
Redirecting to full article...