"بلدة في قلب الإعصار"... كأنّ السماء وهمٌ مؤقّت

"بلدة في قلب الإعصار"... كأنّ السماء وهمٌ مؤقّت

لا يكتفي الفيلم بتوثيق الكارثة، إذ يذهب بعيداً بانغماسه في أعماق القصة الإنسانية، مُستكشفاً كيف تُعيد الكوارث صياغة الهويات، وتُلهم القوة في مواجهة العجز. تدور الأحداث في عالمٍ تتصاعد فيه درجات الحرارة، وتُحاصرنا حرائق الغابات، وتنهش الأعاصير المدن. وأفلام الكوارث الطبيعية لم تعد مجرد خيالٍ سينمائي...

Redirecting to full article...