ثرثرة في صالة: معضلة أخلاقية يستحيل حلّها لانعدام المقوّمات

ثرثرة في صالة: معضلة أخلاقية يستحيل حلّها لانعدام المقوّمات

هذا دافعٌ إلى نفورٍ من المُشاهدة في الصالات التجارية منذ سنين، فالحسّ التجاري البحت يتحكّم بأصحابها، وبموزّعي أفلامها. لكنْ، أنْ يحصل هذا في صالة مختلفة، يرتادها أناسٌ يُفترض بهم/بهنّ أنْ يكونوا مختلفين، لاختيارهم إياها لمُشاهدة المختلف في الإنتاجات السينمائية، فهذا مُثير لاشمئزاز ويأسٍ من فئة لبنان...

Redirecting to full article...