حفر قناة السويس... حين تنتقي الكاميرا ما نراه

حفر قناة السويس... حين تنتقي الكاميرا ما نراه

وبين الكاميرا التي احتفت بالآلات، والتاريخ الذي يشهد أن أيقونة الحداثة تلك بُنيت على أكتاف بشر عاديين لم يُذكروا بالاسم، ولم يُخلّدوا في الصور. لهذا؛ لا نستطيع النظر إلى هذه الصور بوصفها وثائق محايدة، بل تذكير بكيفية صناعة السرديات الرسمية، وكيف يمكن للتاريخ أن يُكتب بعدسة المصور بقدر ما يُكتب بقلم...

Redirecting to full article...