لوك بيري... يد مرتعشة توقّع آلاف الصور
في مشهد الختام المؤثر، يعرض الوثائقي لقطة من فيلم "ذات مرة في هوليوود"، إذ يبتسم بيري (في آخر أدواره) للكاميرا، متبوعاً بلقطة منزلية له طفلاً يلوح بالابتسامة نفسها. هذا الربط البسيط يحول الأرشيف من ذاكرة جامدة إلى حوار حي. "أنا لوك بيري" يخلق مساحة للتفكير في طبيعة الشهرة والهوية، وعلاقتنا بالنجوم ا...
Redirecting to full article...